فتحت هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة ملفات مجموعة من الدراسات والمخططات المطروحة لتطوير الإسكان في المشاعر المقدسة وزيادة الطاقة الاستيعابية حتى عام 2040، شملت استخدام الخيام المتعددة الأدوار في كافة المشاعر وتطوير الخيام في وسط وادي منى، والبناء على سفوح الجبال، وتظليل حركة النقل للمشاة والمركبات وتهيئتها بكافة الخدمات والمرافق مع توفير طرق وأنفاق لها.
وأكد الأمين العام للهيئة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح في افتتاح ورشة العمل التي عقدتها الهيئة أمس (الثلاثاء) بعنوان «احتياجات وخطط تطوير المشاعر المقدسة»، بحضور ممثلي 11 جهة حكومية، وعدد من المستشارين والمختصين، بناء على توجيه مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس الهيئة الأمير خالد الفيصل، أن الورشة تبحث إعداد برنامج زمني لأولويات المشاريع المطلوب تنفيذها لهذا العام، إضافة إلى مراجعة نتائج أعمال العام الماضي، وبحث أوراق العمل والمشاريع المقدمة من بعض الجهات والمكاتب الاستشارية، إذ شملت عرضا للمخطط الشامل لتطوير المشاعر المقدسة.
وشدد الفالح على تأكيدات الأمير خالد الفيصل على جدولة المشاريع المهمة، والرفع بطلب الموافقة على تنفيذها،
بعد الأخذ في الاعتبار جميع المداخلات والمقترحات المقدمة من الجهات المشاركة دون إغفال لأي جانب، وأن يكون هناك تنسيق وتواصل مستمر بين عموم الجهات في جميع المراحل حتى يتم تنفيذ تلك المشاريع بشكل تكاملي.
وبين الفالح أن الهيئة ستعكف على صياغة جميع المداخلات والمقترحات المقدمة والإعداد لعقد ورش عمل فنية تخصصية حسب كل مجال وموضوع، لوضع وإعداد الدراسات التنفيذية لكل مشروع.
وأكد الأمين العام للهيئة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح في افتتاح ورشة العمل التي عقدتها الهيئة أمس (الثلاثاء) بعنوان «احتياجات وخطط تطوير المشاعر المقدسة»، بحضور ممثلي 11 جهة حكومية، وعدد من المستشارين والمختصين، بناء على توجيه مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس الهيئة الأمير خالد الفيصل، أن الورشة تبحث إعداد برنامج زمني لأولويات المشاريع المطلوب تنفيذها لهذا العام، إضافة إلى مراجعة نتائج أعمال العام الماضي، وبحث أوراق العمل والمشاريع المقدمة من بعض الجهات والمكاتب الاستشارية، إذ شملت عرضا للمخطط الشامل لتطوير المشاعر المقدسة.
وشدد الفالح على تأكيدات الأمير خالد الفيصل على جدولة المشاريع المهمة، والرفع بطلب الموافقة على تنفيذها،
بعد الأخذ في الاعتبار جميع المداخلات والمقترحات المقدمة من الجهات المشاركة دون إغفال لأي جانب، وأن يكون هناك تنسيق وتواصل مستمر بين عموم الجهات في جميع المراحل حتى يتم تنفيذ تلك المشاريع بشكل تكاملي.
وبين الفالح أن الهيئة ستعكف على صياغة جميع المداخلات والمقترحات المقدمة والإعداد لعقد ورش عمل فنية تخصصية حسب كل مجال وموضوع، لوضع وإعداد الدراسات التنفيذية لكل مشروع.